فى عام 1889 تفشي و باء الكوليرا، فمات امير و نور هانم و أشرف عصمت باشا علي الموت
فأرسل فطلب ابن عمة شاهين (زكى رستم) و أوصاة علي ابنتة هدي و ابن صديقة جلال. …
ثارت دريه هانم علي زوجها جلال بعد ان علمت العلاقه السابقه بينة و بين هدى
وطلبت منة تمزيق التوكيل و لكنة رفض ان يتخلي عن هدى، فتم بينهما الانفصال
الفيلم مأخوذ عن «مرتفعات و يذرنج» الروايه التي كتبتها اميلي برونتى
وتعامل معها النقاد علي انها روايه لا ممكن تصنيفها، و تتسم بتفرد كبير، و اعجبت السينما العالميه كثيرا بالرواية،
خاصه فانجلترا و تم تقديمها اكثر من مرة، و تم الالتزام بالنص الأدبي بالكامل عكس ما حدث فالسينما المصرية،
التي انتجت فيلمين مختلفين تماما عن مصدر و احد
قصه غرام
قصه فيلم قصه غرام
احلى قصه غرام