وكأي زوجين ينتظران صغيرهم ليملئ حياتهم بالبهجه و الفرحه و يصبح السند و بذره الحب التي زرعها سويا
..تمر الشهور و السنوات بعد الزواج و لم تخرج علامات الحادث السعيد،
وتبدا الأسئله المعتاده عن تأخر الحمل تزداد يوما عن يوم ، متي ستكونيين ام ؟ متي ستكون اب؟ و ما اسباب التأخير؟ هل بسببك او بسبب الزوج ؟.
تتعرض السيدات اللاتى تـأخرن فالإنجاب لمجموعه من نوعية هذة الأسئله ” السخيفه “،
ولم تستطيع خلود الهروب منها مما اثر على نفسيتها و حياتها، و لكن كان لصديقها الوفي “الكلب”،
دور فتحقيق حلم حياتها من اثناء دعواتة لها كما قالت، و استقبلت خلود مولودها الاول بعد سنوات من الحرمان
قصه حملى بعد سنوات
أخيرا رزقت بالحمل
فرحه اول حمل
- قصة حملي بعد سنوات