صحه الدماغ هامة جدا جدا حتى يقوم بمهامة و فبعض
الاحيان يصاب بضمور او تلف فالاعصاب و الخلايا
وفى هذة الحالة نحتاج الى تشخيص و علاج
يمكن تعريف مصطلح “الضمور” علي انه مصطلح “ضمور” لأنة يعتقد
أنة ناتج عن الموت او التلف او الفقد التدريجى لبعض الخلايا ، مما
يؤدى الي تقليل حجم العضو المصاب او الجزء او المنطقه المصابة.
قد يحدث ذلك الضمور فالكثير من مناطق الجسم ، بما فذلك
الدماغ ، و ربما يشمل ذلك الضمور كل اجزاء و مناطق الدماغ ، او قد
يصبح موضعيا ، مما يؤدى الي تلف او فقدان بعض الخلايا العبنوته في
المنطقه المصابه ، مما يؤدى الي ضمور. و عقبه الوظيفة.
يعتبر الضمور الدماغى من الأمراض العبنوته التي تصيب اعصاب الدماغ
ولأن الدماغ يتحكم فاجزاء مختلفه من الجسم ، فإن ضمور الدماغ
يسبب تشوهات فاعصاب الجسم ، و من الطبيعى ان يتقلص الدماغ.
وفى كثير من الحالات لن يصبح اسباب حدوث حاجات محدده او متوقعة.
نظرا لعدم و جود علاج لضمور الدماغ ، لا توجد تقريبا سرعه للشفاء من ضمور
الدماغ. تعتمد الأدويه التي يصفها الأطباء للمرضي علي تخفيف الآلام و علاج
مضاعفات ضمور الدماغ. و إليك بعض الطرق للوقايه و الحفاظ علي صحه الدماغ:
أظهرت بعض الدراسات العلميه ان التمارين المنتظمه ربما تبطئ من انتشار
المرض ، و مع استمرار الحجم ربما تعيد الأعضاء المصابه الي حجمها الطبيعي.
قد تساعد المكملات الغذائيه فاستعاده القدره الطبيعيه للدماغ ، و من اهم
المكملات الغذائيه حمض الفوليك و الفيتامينات كفيتامين ب و فيتامين ب 12
وفيتامين ب 6.
يدخل الدماغ فالكثير من الأنشطه من مشاهده التلفاز و تصفح الإنترنت للحفاظ
علي نشاط الدماغ المستمر ، و لكن من الأفضل ان ينشط الشخص الدماغ من خلال
المعلومات المفيده ، و يجب ان يصبح لدية هدف لتحفيز الدماغ ، و بالتالي مشاهدة
التلفزيون او تصفح الإنترنت. انترنت بدون هدف لا يعتبر نشاطا للدماغ.
تجربتى مع ضمور المخ
اكثر نقاط هامة عن الامراض الدماغيه
تجارب مع ضمور المخ
- تجربتي مع ضمور المخ